مدخل لاستراتيجبات التدريب الفعال:

[rtl]مدخل لاستراتيجبات التدريب الفعال:[/rtl]

[rtl]قال كونفوشيوس " أنا أسمع وأنسى، أنا أرى وأتذكر، أنا اعمل وأفهم "[/rtl]

[rtl]إذا انطلقنا من فهم التالي:[/rtl]

[rtl]- الطريقة التي يتعلم بها الناس تتناغم مع معتقداتهم الراسخة حول طرق وآليات عمليات التعلم بشكل عام. [/rtl]

[rtl]- تؤثر على عملية التعلم التفضيلات الذاتية بطرق التعلم المفضلة لكل شخص.[/rtl]

[rtl]- معرفة طرق تعلم الناس بشكل عام وطرق تعلم البالغين بشكل خاص.[/rtl]

[rtl]- اكتساب المهارات الجديدة تتم عبر المهام والنشاطات العملية المرافقة لعملية التعلم.[/rtl]

[rtl]لذلك فإن عملية التعلم من خلال التدريب يجب أن تستند بشكل رئيسي على:[/rtl]

[rtl]- استخدام أساليب التعليم المتنوعة والشاملة على عدة أساليب لتعلم البالغين من ذوي الخلفيات الثقافية المتنوعة.[/rtl]

[rtl]- يجب أن تنسجم أساليب التعلم مع أفضليات التعلم لدي المشاركين.[/rtl]

[rtl]- يجب استخدام نطاق واسع من النشاطات العملية وفق الطرق والاساليب التي يحبذونها للتعلم.[/rtl]

[rtl]- خبرات التعلم مشتركة بين المدربين والمشاركين.[/rtl]

[rtl]- دور المدرب يكمن في إدارة الدورات التدريبية.[/rtl]

[rtl]- مخرجات عملية التعلم تكون لكل من المدربين والمشاركين.[/rtl]

[rtl]-          فلسفة التدريب تكمن بالترابط بين عمليتي التعلم والتعليم، فلا تعليم بدون تعلم.[/rtl]
[rtl]-          عمليتي التعلم ولتعليم يجب أن يكونا مصدر متعة للمدربين والمشاركين.[/rtl]
[rtl]-          يجب أن يشمل التدريب نطاقاً واسعاً من استراتيجيات خبرات التعلم المشتركة كالاستماع والمشاركة والتفاوض والانعكاس.[/rtl]
[rtl]-          عملية التعلم يجب أن تتم بعدة طرق.[/rtl]
[rtl]-          يجب ملائمة طرق التعلم مع طرق التعلم المفضلة للمشاركين. [/rtl]
[rtl]-          يجب إدراك بأن طرق التعليم المناسبة لأحد المشاركين قد تكون غير مناسبة لآخر. [/rtl]
[rtl]-          يجب أن تصمم المهام/ النشاطات العملية للمشاركين بطرق مختلفة تتلائم مع نوعية وخلفية المشاركين ومع الأهداف المتوقعة للنشاط. [/rtl]

[rtl]-          يجب أن يتقن المدرب بمهارة عالية إدارة التنوع / المجموعات/ الأفراد داخل غرفة التدريب.[/rtl]